
الأمم المتحده و بعض الدول الداعمه لاذناب التمرد يعلمون حجم التوغل و التغول بأنتهاكات واضحه و فاضحه سواء بالعمل أو القول البين…
لا أزال اكرر الوطن و مؤسساته في حالة حرب وجوديه و الضرورة تتطلب القرارات المصيريه والحاسمه من القيادة السياسيه العليا و خصوصا السيد فخامة الرئيس…
الآن السودان في الموضع المناسب لاكتساح و سحق أكذوبة المجتمع الدولي….
أقدم يا فخامة الرئيس بالحسم و السحق …
خلفك شعب جسور بطل و مؤسسات وطنيه ابيه لا تخون العهد ولا تهاب الموت مهما بلغ الأمر من تضحيات عظيمه و خالده….
الله أكبر و العزة والشموخ للسودان و جيشه الباسل الابي..
إنهاء التمرد الإرهابي الغادر الخائن و سحقه تماما بلا اي رحمه..